مزمور و انجيل قداس الجمعة, 17 يونية 2016 --- 10 بؤونة 1732 من الأسبوع السابع من الخماسين المقدسة
من مزامير وتراتيل أبينا داود النبي،
بركته تكون مع جميعنا، آمين.
مزامير 25 : 1 - 3
الفصل 25
1 لداود . إليك يارب أرفع نفسي
2 يا إلهي عليك توكلت ، فلا تدعني أخزى . لا تشمت بي أعدائي
3 أيضا كل منتظريك لا يخزوا . ليخز الغادرون بلا سبب
مبارك الآتي باسم.
الرب، ربنا وإلهنا ومخلصنا وملكنا كلنا، يسوع المسيح ابن الله الحي، له المجد من.
الآن وإلى الأبد آمين.
إنجيل القداس
قفوا بخوف أمام الله، وانصتوا لسماع الإنجيل المقدس.
فصل شريف من بشارة معلمنا يوحنا الإنجيلي
بركته تكون مع جميعنا، آمين.
يوحنا 7 : 37 - 39
الفصل 7
37 وفي اليوم الأخير العظيم من العيد وقف يسوع ونادى قائلا : إن عطش أحد فليقبل إلي ويشرب
38 من آمن بي ، كما قال الكتاب ، تجري من بطنه أنهار ماء حي
39 قال هذا عن الروح الذي كان المؤمنون به مزمعين أن يقبلوه ، لأن الروح القدس لم يكن قد أعطي بعد ، لأن يسوع لم يكن قد مجد بعد
والمجد لله دائماً أبدياً، آمين.
ا( 7: 37) اليوم الاخير العظيم : هو أهم يوم من أيام العيد ( لا 23: 36).
( 7: 37) وقف : ربما إشارة إلى أنه كان جالسا يُعلم الشعب كعادة المعلمين اليهود.
( 7: 38) انهار ماء حي : هناك عنصر هام في الاحتفال بعيد المظال يتمثل في صب الماء يومياَ من إبريق. في الهيكل، كجزء من الصلاة من أجل المطر. ( 4: 10-15)
( 7: 39) لم يكن قد مجد بعد : ساعة تمجيد المسيح هي ساعة موته وقيامته ( 7: 39 ،12: 16 ،23، 13:31-32، 5: 17).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق