like or share

الأحد، 21 فبراير 2016

أحببت فتاة ولكنها فاقدة عذريتها ..هل اتزوجها أم اتركها ؟ تنصحوني بإيه ؟

أحببت فتاة ولكنها فاقدة عذريتها ..هل اتزوجها أم اتركها ؟



أنا شاب في السابعة والعشرين من العمر تعرفت إلى فتاة جارتي وتسكن بجواري وهى الآن في الثانية والعشرون بداية معرفتي بها أنها كانت تعجبني وبشدة وكنت اسمع كلام عنها أنها كانت تعرف أشخاص قبلي تعرفت عليها وبدأنا نرتاح لبعض بعد فترة اكتشفت أنها ليست عذراء وكنا نمارس حياتنا كزوجين وعندما طلبت منها أن اعرف من الشخص الذي فعل معها ذلك من قبلي أخبرتني أنى أول شخص يفعل معها ما نفعلها واعترفت لي أنها كانت تعرف قبلي أشخاص آخرين وذكرتهم لي بالاسم ولكن لم يلمسها أحد وأنها هي السبب في فقدان عذريتها ولا يوجد أحد فعل بها ذلك وأنها تحبني بشدة ولا تطلب منى الارتباط بها أو حتى الزواج منها ولكن كل ما يهمها أنها تبقى بجانبي ومعي بغض النظر عن شكل العلاقة بينا وتقول لي أنها كانت صغيرة السن وطائشة ولا تعرف ماذا تفعله أما الآن فلا ترى غيري ولا تحب غيري ولا تريد غيري ونحن الآن في علاقتنا منذ أربعة سنوات.
لقد تغيرت تصرفاتها وطريقة تعاملها مع الآخرين تماماً بسببي ولا تخرج من منزلها إلا بإذني ولا تعمل أي شيء يزعجني وأنا أعلم أنها فعلا تغيرت من أجلى ولا تنظر إلى أحد غيري ولا تريد أي شيء منى في المقابل سوى أن أبقى معها لحبها الشديد لي ولأنني السبب في التغيير الجذري الذي حدث لها بالنسبة لي فانا اعترف أنى أحبها وبشدة ولا اشعر بالراحة إلا معها ولا أرى غيرها ولكنى لا أرغب في المزيد من العلاقة المحرمة معها وهذا يتعبني وبشدة فأنا لا أقدر على أنى أبعد عنها ولا أقدر على الارتباط بها لما يقال عنها من جيراننا الآخرين فلا أدرى ماذا أفعل هل أتزوجها وأتحمل العبء النفسي الرهيب من نظرات الناس وكلامهم عليا وعليها فيما بعد وأتغاضى عن فقدانها لعذريتها أو أبعد عنها وأنا أحبها بشدة وأعلم أنى لن أجد من يريحني مثلها وأدرك تماماً أنها فعلا تغيرت وبشدة من أجلى، أنا في صراع شديد ما بين قلبي الذي يريدها وعقلي وعاداتي وأيضاً كلام الناس لا يسمح لي بذلك لا أريد أن أظلمها لأنها تعلقت بى بالرغم من أنها هي من ظلمت نفسها ولا أريد أيضاً أنا أظلم نفسي أرجو منكم أن تفيدوني ، تنصحوني بإيه ؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق