like or share

الأحد، 6 مارس 2016

قراءات قداس اليوم الاول من الاسبوع الاول من الصوم الكبير ( اسبوع الاستعداد ) الأثنين, 7 مارس 2016 --- 28 أمشير 1732

قراءات قداس اليوم الاول من الاسبوع الاول من الصوم الكبير ( اسبوع الاستعداد )
الأثنين, 7 مارس 2016 --- 28 أمشير 1732

http://dobara2013.blogspot.com.eg


البولس

http://dobara2013.blogspot.com.eg

بولس، عبد يسوع المسيح، المدعوّ رسولاً، المُفرَز لإنجيل الله.
البولس، فصل من رسالة القديس بولس الرسول إلى رومية .
بركته تكون مع جميعنا، آمين.

رومية 1 : 26 - 2 : 7

الفصل 1
26 لذلك أسلمهم الله إلى أهواء الهوان ، لأن إناثهم استبدلن الاستعمال الطبيعي بالذي على خلاف الطبيعة
27 وكذلك الذكور أيضا تاركين استعمال الأنثى الطبيعي ، اشتعلوا بشهوتهم بعضهم لبعض ، فاعلين الفحشاء ذكورا بذكور ، ونائلين في أنفسهم جزاء ضلالهم المحق
28 وكما لم يستحسنوا أن يبقوا الله في معرفتهم ، أسلمهم الله إلى ذهن مرفوض ليفعلوا ما لا يليق
29 مملوئين من كل إثم وزنا وشر وطمع وخبث ، مشحونين حسدا وقتلا وخصاما ومكرا وسوءا
30 نمامين مفترين ، مبغضين لله ، ثالبين متعظمين مدعين ، مبتدعين شرورا ، غير طائعين للوالدين
31 بلا فهم ولا عهد ولا حنو ولا رضى ولا رحمة
32 الذين إذ عرفوا حكم الله أن الذين يعملون مثل هذه يستوجبون الموت ، لا يفعلونها فقط ، بل أيضا يسرون بالذين يعملون

الفصل 2
1 لذلك أنت بلا عذر أيها الإنسان ، كل من يدين . لأنك في ما تدين غيرك تحكم على نفسك . لأنك أنت الذي تدين تفعل تلك الأمور بعينها
2 ونحن نعلم أن دينونة الله هي حسب الحق على الذين يفعلون مثل هذه
3 أفتظن هذا أيها الإنسان الذي تدين الذين يفعلون مثل هذه ، وأنت تفعلها ، أنك تنجو من دينونة الله
4 أم تستهين بغنى لطفه وإمهاله وطول أناته ، غير عالم أن لطف الله إنما يقتادك إلى التوبة
5 ولكنك من أجل قساوتك وقلبك غير التائب ، تذخر لنفسك غضبا في يوم الغضب واستعلان دينونة الله العادلة
6 الذي سيجازي كل واحد حسب أعماله
7 أما الذين بصبر في العمل الصالح يطلبون المجد والكرامة والبقاء ، فبالحياة الأبدية

نعمة ربنا يسوع المسيح فلتكن معكم ومعي، يا آبائي وأخوتي،
آمين.


http://dobara2013.blogspot.com.eg

الكاثوليكون

فصل من رسالة لمعلمنا يعقوب .
بركته تكون مع جميعنا،
آمين.

يعقوب 2 : 1 - 13

الفصل 2
1 يا إخوتي ، لا يكن لكم إيمان ربنا يسوع المسيح ، رب المجد ، في المحاباة
2 فإنه إن دخل إلى مجمعكم رجل بخواتم ذهب في لباس بهي ، ودخل أيضا فقير بلباس وسخ
3 فنظرتم إلى اللابس اللباس البهي وقلتم له : اجلس أنت هنا حسنا . وقلتم للفقير : قف أنت هناك أو : اجلس هنا تحت موطئ قدمي
4 فهل لا ترتابون في أنفسكم ، وتصيرون قضاة أفكار شريرة
5 اسمعوا يا إخوتي الأحباء : أما اختار الله فقراء هذا العالم أغنياء في الإيمان ، وورثة الملكوت الذي وعد به الذين يحبونه
6 وأما أنتم فأهنتم الفقير . أليس الأغنياء يتسلطون عليكم وهم يجرونكم إلى المحاكم
7 أما هم يجدفون على الاسم الحسن الذي دعي به عليكم
8 فإن كنتم تكملون الناموس الملوكي حسب الكتاب : تحب قريبك كنفسك . فحسنا تفعلون
9 ولكن إن كنتم تحابون ، تفعلون خطية ، موبخين من الناموس كمتعدين
10 لأن من حفظ كل الناموس ، وإنما عثر في واحدة ، فقد صار مجرما في الكل
11 لأن الذي قال : لا تزن ، قال أيضا : لا تقتل . فإن لم تزن ولكن قتلت ، فقد صرت متعديا الناموس
12 هكذا تكلموا وهكذا افعلوا كعتيدين أن تحاكموا بناموس الحرية
13 لأن الحكم هو بلا رحمة لمن لم يعمل رحمة ، والرحمة تفتخر على الحكم

لا تحبوا العالم ولا الأشياء التي في العالم؛ لأن العالم يمضي وشهوته. أما الذي يصنع إرادة الله فيثبت إلى الأبد.
آمين.

http://dobara2013.blogspot.com.eg

الإبركسيس

فصل من اعمال آبائنأ الرسل الأطهار الحواريين المشمولين بنعمة الروح القدس،،
بركتهم تكون معنا. آمين.

اعمال 14 : 19 - 28

الفصل 14
19 ثم أتى يهود من أنطاكية وإيقونية وأقنعوا الجموع ، فرجموا بولس وجروه خارج المدينة ، ظانين أنه قد مات
20 ولكن إذ أحاط به التلاميذ ، قام ودخل المدينة ، وفي الغد خرج مع برنابا إلى دربة
21 فبشرا في تلك المدينة وتلمذا كثيرين ثم رجعا إلى لسترة وإيقونية وأنطاكية
22 يشددان أنفس التلاميذ ويعظانهم أن يثبتوا في الإيمان ، وأنه بضيقات كثيرة ينبغي أن ندخل ملكوت الله
23 وانتخبا لهم قسوسا في كل كنيسة ، ثم صليا بأصوام واستودعاهم للرب الذي كانوا قد آمنوا به
24 ولما اجتازا في بيسيدية أتيا إلى بمفيلية
25 وتكلما بالكلمة في برجة ، ثم نزلا إلى أتالية
26 ومن هناك سافرا في البحر إلى أنطاكية ، حيث كانا قد أسلما إلى نعمة الله للعمل الذي أكملاه
27 ولما حضرا وجمعا الكنيسة ، أخبرا بكل ما صنع الله معهما ، وأنه فتح للأمم باب الإيمان
28 وأقاما هناك زمانا ليس بقليل مع التلاميذ

لم تزل كلمة الرب تنمو وتعتز وتثبت في كنيسة الله المقدسة.
آمين. 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق