like or share

الأربعاء، 20 أبريل 2016

نبوات باكر قداس الخميس من الأسبوع السابع من الصوم الكبير , 21 أبريل 2016 --- 13 برمودة 1732

القراءات اليومية  
الخميس, 21 أبريل 2016 --- 13 برمودة 1732



نبوات باكر قداس  الخميس من الأسبوع  السابع من الصوم الكبير  , 21 أبريل 2016 --- 13 برمودة 1732



باكر


امثال 11 : 13 - 26 اشعياء 65 : 8 - 16 ايوب 42 : 1 - 6 2 ملوك 6 : 8 - # 2 ملوك 7 : 1 - 20

امثال 11 : 13 - 26

الفصل 11
13 الساعي بالوشاية يفشي السر ، والأمين الروح يكتم الأمر
14 حيث لا تدبير يسقط الشعب ، أما الخلاص فبكثرة المشيرين
15 ضررا يضر من يضمن غريبا ، ومن يبغض صفق الأيدي مطمئن
16 المرأة ذات النعمة تحصل كرامة ، والأشداء يحصلون غنى
17 الرجل الرحيم يحسن إلى نفسه ، والقاسي يكدر لحمه
18 الشرير يكسب أجرة غش ، والزارع البر أجرة أمانة
19 كما أن البر يؤول إلى الحياة كذلك من يتبع الشر فإلى موته
20 كراهة الرب ملتوو القلب ، ورضاه مستقيمو الطريق
21 يد ليد لا يتبرر الشرير ، أما نسل الصديقين فينجو
22 خزامة ذهب في فنطيسة خنزيرة المرأة الجميلة العديمة العقل
23 شهوة الأبرار خير فقط . رجاء الأشرار سخط
24 يوجد من يفرق فيزداد أيضا ، ومن يمسك أكثر من اللائق وإنما إلى الفقر
25 النفس السخية تسمن ، والمروي هو أيضا يروى
26 محتكر الحنطة يلعنه الشعب ، والبركة على رأس البائع

اشعياء 65 : 8 - 16

الفصل 65
8 هكذا قال الرب : كما أن السلاف يوجد في العنقود ، فيقول قائل : لا تهلكه لأن فيه بركة . هكذا أعمل لأجل عبيدي حتى لا أهلك الكل
9 بل أخرج من يعقوب نسلا ومن يهوذا وارثا لجبالي ، فيرثها مختاري ، وتسكن عبيدي هناك
10 فيكون شارون مرعى غنم ، ووادي عخور مربض بقر ، لشعبي الذين طلبوني
11 أما أنتم الذين تركوا الرب ونسوا جبل قدسي ، ورتبوا للسعد الأكبر مائدة ، وملأوا للسعد الأصغر خمرا ممزوجة
12 فإني أعينكم للسيف ، وتجثون كلكم للذبح ، لأني دعوت فلم تجيبوا ، تكلمت فلم تسمعوا ، بل عملتم الشر في عيني ، واخترتم ما لم أسر به
13 لذلك هكذا قال السيد الرب : هوذا عبيدي يأكلون وأنتم تجوعون . هوذا عبيدي يشربون وأنتم تعطشون . هوذا عبيدي يفرحون وأنتم تخزون
14 هوذا عبيدي يترنمون من طيبة القلب وأنتم تصرخون من كآبة القلب ، ومن انكسار الروح تولولون
15 وتخلفون اسمكم لعنة لمختاري ، فيميتك السيد الرب ويسمي عبيده اسما آخر
16 فالذي يتبرك في الأرض يتبرك بإله الحق ، والذي يحلف في الأرض يحلف بإله الحق ، لأن الضيقات الأولى قد نسيت ، ولأنها استترت عن عيني


ايوب 42 : 1 - 6

الفصل 42
1 فأجاب أيوب الرب فقال
2 قد علمت أنك تستطيع كل شيء ، ولا يعسر عليك أمر
3 فمن ذا الذي يخفي القضاء بلا معرفة ؟ ولكني قد نطقت بما لم أفهم . بعجائب فوقي لم أعرفها
4 اسمع الآن وأنا أتكلم . أسألك فتعلمني
5 بسمع الأذن قد سمعت عنك ، والآن رأتك عيني
6 لذلك أرفض وأندم في التراب والرماد


2 ملوك 6 : 8 - end

الفصل 6
8 وأما ملك أرام فكان يحارب إسرائيل ، وتآمر مع عبيده قائلا : في المكان الفلاني تكون محلتي
9 فأرسل رجل الله إلى ملك إسرائيل يقول : احذر من أن تعبر بهذا الموضع ، لأن الأراميين حالون هناك
10 فأرسل ملك إسرائيل إلى الموضع الذي قال له عنه رجل الله وحذره منه وتحفظ هناك ، لا مرة ولا مرتين
11 فاضطرب قلب ملك أرام من هذا الأمر ، ودعا عبيده وقال لهم : أما تخبرونني من منا هو لملك إسرائيل
12 فقال واحد من عبيده : ليس هكذا يا سيدي الملك . ولكن أليشع النبي الذي في إسرائيل ، يخبر ملك إسرائيل بالأمور التي تتكلم بها في مخدع مضطجعك
13 فقال : اذهبوا وانظروا أين هو ، فأرسل وآخذه . فأخبر وقيل له : هوذا هو في دوثان
14 فأرسل إلى هناك خيلا ومركبات وجيشا ثقيلا ، وجاءوا ليلا وأحاطوا بالمدينة
15 فبكر خادم رجل الله وقام وخرج ، وإذا جيش محيط بالمدينة وخيل ومركبات . فقال غلامه له : آه يا سيدي كيف نعمل
16 فقال : لا تخف ، لأن الذين معنا أكثر من الذين معهم
17 وصلى أليشع وقال : يارب ، افتح عينيه فيبصر . ففتح الرب عيني الغلام فأبصر ، وإذا الجبل مملوء خيلا ومركبات نار حول أليشع
18 ولما نزلوا إليه صلى أليشع إلى الرب وقال : اضرب هؤلاء الأمم بالعمى . فضربهم بالعمى كقول أليشع
19 فقال لهم أليشع : ليست هذه هي الطريق ، ولا هذه هي المدينة . اتبعوني فأسير بكم إلى الرجل الذي تفتشون عليه . فسار بهم إلى السامرة
20 فلما دخلوا السامرة قال أليشع : يارب ، افتح أعين هؤلاء فيبصروا . ففتح الرب أعينهم فأبصروا وإذا هم في وسط السامرة
21 فقال ملك إسرائيل لأليشع لما رآهم : هل أضرب ؟ هل أضرب يا أبي
22 فقال : لا تضرب . تضرب الذين سبيتهم بسيفك وبقوسك . ضع خبزا وماء أمامهم فيأكلوا ويشربوا ، ثم ينطلقوا إلى سيدهم
23 فأولم لهم وليمة عظيمة فأكلوا وشربوا ، ثم أطلقهم فانطلقوا إلى سيدهم . ولم تعد أيضا جيوش أرام تدخل إلى أرض إسرائيل
24 وكان بعد ذلك أن بنهدد ملك أرام جمع كل جيشه وصعد فحاصر السامرة
25 وكان جوع شديد في السامرة . وهم حاصروها حتى صار رأس الحمار بثمانين من الفضة ، وربع القاب من زبل الحمام بخمس من الفضة
26 وبينما كان ملك إسرائيل جائزا على السور صرخت امرأة إليه تقول : خلص يا سيدي الملك
27 فقال : لا يخلصك الرب . من أين أخلصك ؟ أمن البيدر أو من المعصرة
28 ثم قال لها الملك : ما لك ؟ . فقالت : إن هذه المرأة قد قالت لي : هاتي ابنك فنأكله اليوم ثم ، نأكل ابني غدا
29 فسلقنا ابني وأكلناه . ثم قلت لها في اليوم الآخر : هاتي ابنك فنأكله فخبأت ابنها
30 فلما سمع الملك كلام المرأة مزق ثيابه وهو مجتاز على السور ، فنظر الشعب وإذا مسح من داخل على جسده
31 فقال : هكذا يصنع لي الله وهكذا يزيد ، إن قام رأس أليشع بن شافاط عليه اليوم
32 وكان أليشع جالسا في بيته والشيوخ جلوسا عنده . فأرسل رجلا من أمامه . وقبلما أتى الرسول إليه قال للشيوخ : هل رأيتم أن ابن القاتل هذا قد أرسل لكي يقطع رأسي ؟ انظروا إذا جاء الرسول فأغلقوا الباب واحصروه عند الباب . أليس صوت قدمي سيده وراءه
33 وبينما هو يكلمهم إذا بالرسول نازل إليه . فقال : هوذا هذا الشر هو من قبل الرب . ماذا أنتظر من الرب بعد

2 ملوك 7 : 1 - 20

الفصل 7
1 وقال أليشع : اسمعوا كلام الرب . هكذا قال الرب : في مثل هذا الوقت غدا تكون كيلة الدقيق بشاقل ، وكيلتا الشعير بشاقل في باب السامرة
2 وإن جنديا للملك كان يستند على يده أجاب رجل الله وقال : هوذا الرب يصنع كوى في السماء هل يكون هذا الأمر ؟ . فقال : إنك ترى بعينيك ، ولكن لا تأكل منه
3 وكان أربعة رجال برص عند مدخل الباب ، فقال أحدهم لصاحبه : لماذا نحن جالسون هنا حتى نموت
4 إذا قلنا : ندخل المدينة ، فالجوع في المدينة فنموت فيها . وإذا جلسنا هنا نموت . فالآن هلم نسقط إلى محلة الأراميين ، فإن استحيونا حيينا ، وإن قتلونا متنا
5 فقاموا في العشاء ليذهبوا إلى محلة الأراميين . فجاءوا إلى آخر محلة الأراميين فلم يكن هناك أحد
6 فإن الرب أسمع جيش الأراميين صوت مركبات وصوت خيل ، صوت جيش عظيم . فقالوا الواحد لأخيه : هوذا ملك إسرائيل قد استأجر ضدنا ملوك الحثيين وملوك المصريين ليأتوا علينا
7 فقاموا وهربوا في العشاء وتركوا خيامهم وخيلهم وحميرهم ، المحلة كما هي ، وهربوا لأجل نجاة أنفسهم
8 وجاء هؤلاء البرص إلى آخر المحلة ودخلوا خيمة واحدة ، فأكلوا وشربوا وحملوا منها فضة وذهبا وثيابا ومضوا وطمروها . ثم رجعوا ودخلوا خيمة أخرى وحملوا منها ومضوا وطمروا
9 ثم قال بعضهم لبعض : لسنا عاملين حسنا . هذا اليوم هو يوم بشارة ونحن ساكتون ، فإن انتظرنا إلى ضوء الصباح يصادفنا شر . فهلم الآن ندخل ونخبر بيت الملك
10 فجاءوا ودعوا بواب المدينة وأخبروه قائلين : إننا دخلنا محلة الأراميين فلم يكن هناك أحد ولا صوت إنسان ، ولكن خيل مربوطة وحمير مربوطة وخيام كما هي
11 فدعا البوابين فأخبروا بيت الملك داخلا
12 فقام الملك ليلا وقال لعبيده : لأخبرنكم ما فعل لنا الأراميون . علموا أننا جياع فخرجوا من المحلة ليختبئوا في حقل قائلين : إذا خرجوا من المدينة قبضنا عليهم أحياء ودخلنا المدينة
13 فأجاب واحد من عبيده وقال : فليأخذوا خمسة من الخيل الباقية التي بقيت فيها . هي نظير كل جمهور إسرائيل الذين بقوا بها ، أو هي نظير كل جمهور إسرائيل الذين فنوا . فنرسل ونرى
14 فأخذوا مركبتي خيل . وأرسل الملك وراء جيش الأراميين قائلا : اذهبوا وانظروا
15 فانطلقوا وراءهم إلى الأردن ، وإذا كل الطريق ملآن ثيابا وآنية قد طرحها الأراميون من عجلتهم . فرجع الرسل وأخبروا الملك
16 فخرج الشعب ونهبوا محلة الأراميين . فكانت كيلة الدقيق بشاقل ، وكيلتا الشعير بشاقل حسب كلام الرب
17 وأقام الملك على الباب الجندي الذي كان يستند على يده ، فداسه الشعب في الباب ، فمات كما قال رجل الله الذي تكلم عند نزول الملك إليه
18 فإنه لما تكلم رجل الله إلى الملك قائلا : كيلتا شعير بشاقل وكيلة دقيق بشاقل تكون في مثل هذا الوقت غدا في باب السامرة
19 وأجاب الجندي رجل الله وقال : هوذا الرب يصنع كوى في السماء هل يكون مثل هذا الأمر ؟ . قال : إنك ترى بعينيك ولكنك لا تأكل منه
20 فكان له كذلك . داسه الشعب في الباب فمات 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق